قضى نبي الله نوح عليه السلام 950 عامًا يدعو قومه إلى الإيمان بالله وحده لا شريك له، وترك ما يعبدون من الأصنام، ولكنهم جعلوا أصابعهم في آذانهم ورفضوا دعوته، فأوحى الله إليه أن يصنع سفينة كبيرة، تُرى بمَ عاقب الله تعالى قوم نوح الذين لم يؤمنوا به؟ وماذا حدث
غَضِبَ الملك عندما علم بخروج إبراهيم عليه السلام سالمًا من النار الهائلة، وأمر بإحضار إبراهيم إليه، ولكنه بُهت عندما طلب منه إبراهيم أن يأتي بالشمس من المغرب. ولكن ما موقف قوم إبراهيم منه بعد ذلك؟ وإلى أين رحل إبراهيم ولوط عليهما السلام؟ وماذا حدث عندما ط
أرسل الله عز وجل نبيه هودًا عليه السلام إلى قوم عاد؛ ليدعوهم إلى عبادة الله وحده لا شريك له، وكان قوم عاد أغنياء غنًى فاحشًا؛ مما زاد من تكبرهم وغرورهم، فرفضوا دعوته، تُرى بمَ عاقب الله عز وجل قوم عاد؟
تعرض لنا هذه القصة رحلة إلى السوق الشعبي، نراها بعيون طفلة صغيرة، تخرج أول مرّة مع أمها إلى هناك، فتستكشف وتغامر بعض الشيء، وتُقلق أمها، وفيما بعد يظل مشهد بائع الكعك مطبوعًا في رأسها حتى وقت منامها.
أراد الملك «علاء» أن يتزوج فتاة نبيهة وعاقلة وذكية، فقرر أن يتزوج الفتاة التي ستفعل ثلاثة أمور: تذهب إلى القصر من غير أن تذهب بنفسها، وتسلم على الملك من غير أن تسلم عليه، وتقدم له هدية من غير أن تقدمها. تُرى هل وجد الملك «علاء» تلك الفتاة؟ وماذا فعلت الفت
ملأت منى جيوبها بحبات التوت البري، وركضت باتجاه المربية وهي تمسح آثار التوت عن شفتيها، ولكنها لم تلاحظ أن جيبها مثقوب، فوقعت حبات التوت من دون أن تنتبه لها، وحين استدارت لالتقاط ما سقط منها رأت السارق. تُرى من السارق؟ وماذا فعلت معه؟ ولماذا طلبت منه ألا ي
Join twins Mia and Maddie and their sidekick little sister, LuLu, as they embark on international adventure and mischief thanks to their famous mom who travels all over the world singing beautiful songs and a slightly wacky and sometimes negligent nanny named Miss Julia.
A collection of classic children’s stories to delight and entertain including tales of dragons, elves, gingerbread, naughty dolls and one camel with a hump.