لمحت ذات الشعر الذهبي منزل الدببة الذين كانوا يتنزهون في الغابة، طرقت الباب لكن أحدًا لم يجبها، ففتحته وسمحت لنفسها بالدخول. تُرى ماذا فعلت في المنزل؟ وهل اكتشف الدببة الثلاثة وجودها عند عودتهم؟ وماذا فعلت عندما رأتهم؟
تأخذ مزنة -كل يوم- ليلى وسجادتها العجيبة إلى بلدة جديدة، وتسرد لها قصة نبي فريدة. وبين يدينا قصة نبي الله نوح عليه السلام الذي بنى سفينة مع المؤمنين؛ تنفيذًا لأوامر ربّ العالمين؛ هربًا من الكفار الهالكين.
تأخذ مزنة -كل يوم- ليلى وسجادتها العجيبة إلى بلدة جديدة، وتسرد لها قصة نبي فريدة. وبين يدينا قصة نبي الله سليمان عليه السلام في فلسطين، الذي دعا الله تعالى أن يعطيه مُلْكًا لا يُعطى لغيره.
تأخذ مزنة -كل يوم- ليلى وسجادتها العجيبة إلى بلدة جديدة، وتسرد لها قصة نبي فريدة. وبين يدينا قصة نبي الله يونس عليه السلام الذي ألقاه ركاب السفينة في الماء؛ فابتلعه حوت كبير، فظل يونس في الظلام مستغفرًا ربه مكثرًا من التسبيحات، حتى استجاب رب العالمين لدعا
تأخذ مزنة -كل يوم- ليلى وسجادتها العجيبة إلى بلدة جديدة، وتسرد لها قصة نبي فريدة. وبين يدينا قصة نبي الله يوسف عليه السلام في مصر، الذي ألقاه إخوته في البئر، فأعانه الله تعالى وأعاده لأبيه النبي يعقوب عليه السلام.
تأخذ مزنة -كل يوم- ليلى وسجادتها العجيبة إلى بلدة جديدة، وتسرد لها قصة نبي فريدة. وبين يدينا قصة نبي الله آدم عليه السلام الذي هبط إلى الأرض من السماء.
روت الأم رواية ما قبل النوم لصغارها الثلاثة، ثم أخذت تتأملهم بحنان وهم يغطون في نومهم والهدوء يملأ الغرفة. ذهبت الأم لكي تنام لعلها تحصل على قسط من الراحة. ولكن يبدو أن الأم لم تتفطن للمفاجأة الصغيرة التي تنتظرها. تُرى ما هذه المفاجأة؟ وهل كانت مفاجأة سار
بطل هذه القصة غسان الولد الصغير الذكي، الذي يسمع بعبارة التلوّث، فيسأل عنها أمّه التي تصطحبه معها في نزهة سيرًا على الأقدام، ومن خلال الأحداث يحصل على الجواب.
مريم تحب أن تعجن، وتقضي أوقاتًا في تحضير المعجنات وخصوصًا المناقيش. تعجن المنقوشة بيديها القويتين، ثم تقدمها لرفاقها بابتسامة رائعة تنبع من قلبها الطيّب. ولم تنتهِ الحكاية هاهنا، فخلف مناقيش مريم حكاية أخرى هي حكاية مريم التي تعاني من متلازمة داون.
كانت غاضبة من صاحبها الذي يستعملها كثيرًا حتى تنكمش وتنكمش.. كانت تخشى أن تصبح عديمة النفع.. ولكن تغيَّر الحال وتبدَّل غضبها لحالة من السرور، حينما أدركت أن لكلٍّ منا دوره في الحياة، وأنه ما استحق أن يُولد مَنْ عاش لنفسه فقط..