استغل الثعلب فرصة نسيان الدجاجة إقفال باب بيتها، وتسلق السلم الخشبي ودخل البيت، ونجح في الإمساك بالدجاجة المسكينة. تُرى هل استطاعت الدجاجة أن تهرب من الثعلب؟ وماذا حدث للثعلب بعد ذلك؟
تحكي لنا هذه القصة عن إسكافي وزوجته كانا يعملان بجهد كبير، لكنهما كانا فقيرين على الدوام، وقد بقي لدى الإسكافي قطعة جلد صغيرة، قص الإسكافي هذه القطعة وحين عاد في الصباح كانت هناك مفاجأة في انتظاره. تُرى ما هذه المفاجأة؟ وكيف كافأ الإسكافي وزوجته أصحاب الم
أوصت العنزة أولادها بعدم فتح الباب لأحد، وحذرتهم من الذئب الشرير قبل أن تذهب إلى المتجر، ولكن الذئب استطاع أن يخدع الصغار وفتحوا له الباب. تُرى ماذا فعل الذئب بالصغار؟ وكيف أنقذت الأم الصغار؟ وماذا حدث للذئب الشرير؟
يغلب على قصائد هذا الكتاب ميلُها إلى أن تكون قصيرة ومكثّفة، وقد استطاع الشاعر أن يقدم شعرًا حقيقيًّا بما فيه من ظلال وإشعاع في الصورة والدلالة، إلى جانب طرافة خفية في تناول الموضوع.
تكشف هذه القصة عن فكرة أسطورية مفادها أن كل الكائنات والأشياء لها رُوحها، ولها حياتها الخاصة وعالمها المغلق، بل هي أمم، سواء كانت مرئية وضئيلة، أو مجهرية خفية لا تراها العين المبصرة.
هرب الحمار إلى مدينة بريمن ليصبح موسيقيًّا، وفي طريقه وجد كلبًا وحيدًا وهرًّا حزينًا وديكًا، وكانت ظروفهم شبيهة بظروفه، فأقنعهم بالذهاب معه إلى بريمن، تُرى ماذا حدث مع الأصدقاء الأربعة وهم في طريقهم؟
ترعرع بطل هذه القصة في مرج فسيح أخضر، فيه بركة مياهها صافية، أسماه سيده «الزنجي» لأنه أسود اللون، وكان يحمل علامة بيضاء على قائمة واحدة ونجمة بيضاء أيضًا على جبهته. تُرى مَنْ بطل هذه القصة؟ وما المواقف البطولية التي قام بها؟
تجاهل «كوكومبا» الصغير تحذير أمه من التجول في الغابة ليلًا بمفرده، وقَبِلَ دعوة البومة «تيتا» لنزهة ليلية، تُريه فيها ما لا يراه في النهار. فهل استمتع «كوكومبا» بمغامرته أم اكتشف أن أمه كانت على حق في تحذيرها؟
أطل الذئب خارج الكهف وفوجئ إذ شاهد طفلًا واقفًا بالكاد يستطيع المشي، طلبت منه الذئبة إحضاره وقررت أنها ستحتفظ به وسترعاه، ولكن كان «شيرخان» يريد شيئًا آخر. ترى هل استطاع «شيرخان» أن يحصل على الطفل؟ وماذا حدث لـ«ماوغلي» في القرية؟ وكيف انتقم «ماوغلي» من «ش