هذه القصة إحدى قصص سلسلة تربوية مفيدة, بطلتُها فتاةٌ صغيرةٌ لطيفةٌ ظريفةٌ اسمها «كاميليا», تُقدِّم للأطفال في سِنِّها العبرة وحسن التصرف في البيت والمدرسة والمجتمع.
هذه القصة إحدى قصص سلسلة تربوية مفيدة, بطلتُها فتاةٌ صغيرةٌ لطيفةٌ ظريفةٌ اسمها «كاميليا», تُقدِّم للأطفال في سِنِّها العبرة وحسن التصرف في البيت والمدرسة والمجتمع.
كان أرنوب يعيش مع أمه عند أطراف الغابة، وعندما كبر أرنوب تمنى أن يرى الحياة خارج البيت، سمحت له الأم بصعوبة ولكن بشرط: أن يخبر من يقابله أنه النمر، وافق أرنوب على الفور، فهل صدقت حيوانات الغابة أرنوب؟ وماذا حدث عندما قابل أرنوب النمر؟
كان حملون الصغير يعيش مع أمه حياة هادئة وجميلة، وكان يساعد أمه في زراعة بعض النباتات والأعشاب، وأحيانًا كانا يتسابقان في الركض، وعند الغروب يعودان إلى بيتهما فينامان في أمان وسلام. شعر حملون بالملل والضجر فقرر السفر والرحيل، ومن شدة حب الأم له تركت بيتها
تحكي لنا هذه القصة عن ولد صغير يجهز نفسه لكي يعيش مع جدته، وكان هناك الكثير من الأشياء التي عليه أن يحملها معه، ولكن حقيبته صغيرة جدًّا؛ لذلك يقوم باختيار الأشياء التي تتناسب مع حجم حقيبته.
في أيام الصيف لم تجد الدجاجة وأصدقاؤها طعامًا، فبدأت الدجاجة تبحث في الحقل فوجدت حبات من القمح، وفكَّرت في أن تزرع هذه الحبات القليلة؛ لتحصل على حقل مليء بالقمح، رحب الأصدقاء بالفكرة، ولكن هل تعاون معها الأصدقاء؟ وماذا كان رد فعل الدجاجة في نهاية القصة؟ و
هذه القصة إحدى قصص سلسلة تربوية مفيدة, بطلتُها فتاةٌ صغيرةٌ لطيفةٌ ظريفةٌ اسمها «كاميليا», تُقدِّم للأطفال في سِنِّها العبرة وحسن التصرف في البيت والمدرسة والمجتمع.
استيقظ «زقزوق» مبتسمًا، وراح يقفز فوق الأغصان، وذهب إلى أمه ليحكي لها عن حُلمه الجميل. تُرى بمَ حَلَم «زقزوق»؟ وهل اكتفى «زقزوق» بحُلْمه أم حوَّله إلى حقيقة؟
تجمع هذه القصة بين الخيال والواقع، كما تُعبر عن المشكلات التي تُظهر بوضوحٍ المفاهيمَ المتعلقة بالرياضيات، كما تُشجع الأطفال على المشاركة بفاعلية في حل تلك المشكلات الحسابية.
أراد زقزوق أن يكون مثل أخيه العصفور الكبير الذي كرمته الطيور وأقامت له حفلًا؛ لأنه أطيب الطيور وأكثرهم حبًّا للخير. تُرى ماذا فعل زقزوق لكي يحقق أمنيته؟ وهل كان ما فعله صحيحًا؟
يشعر بطل هذه القصة أن هناك مَنْ يراقبه في كل حركاته وسكناته، وهو يكاد لا يرى منه سوى عين واسعة تتبعه أينما ذهب، ولا يستطيع منها فرارًا. يشكو عمرو لجده محنته. يتوصل الجد بحكمته إلى معرفة سر هذه العين، ويساعده في التخلص منها.