مريم تحب أن تعجن، وتقضي أوقاتًا في تحضير المعجنات وخصوصًا المناقيش. تعجن المنقوشة بيديها القويتين، ثم تقدمها لرفاقها بابتسامة رائعة تنبع من قلبها الطيّب. ولم تنتهِ الحكاية هاهنا، فخلف مناقيش مريم حكاية أخرى هي حكاية مريم التي تعاني من متلازمة داون.
في هذه القصة تلتقي تفاحة كلّ من كان نائمًا في فصل الشتاء: سنجوب، سلحوفة، قنفوذ، ضفدوع، حلزونة، وحتّى دراجتها، وكم هي مشتاقة لنزهة عليها في شوارع القرية!
ذات صباح، جاعت العنزة الصغرى كثيرًا، وقررت الذَّهاب إلى البستان، ولكن كان عليها أن تجتاز الجسر الذي يعيش تحته قَزَمٌ بشع شرير يحب أكل الماعز. تُرى هل استطاعت العنزة الصغرى أن تعبر الجسر؟ وماذا كان مصير القَزَم الشرير؟
طلبت الأم من ابنها أن يذهب إلى السوق ويبيع البقرة؛ كي يتمكنا من شراء الطعام، وفي طريق الابن إلى السوق قابل رجلًا يحمل كيس فاصوليا، فعرض عليه الرجل أن يتبادلا البقرة بحبوب الفاصوليا. فهل وافق الابن؟ وماذا فعلت الأم مع ابنها؟ وما الذي حدث بعد ذلك؟
سقطت تفاحة من أعلى الشجرة إلى الأرض؛ فأحدثت صوتًا جعل الأرنب يقفز جاريًا بأقصى سرعته، لمح الأرنبَ دبٌّ صغيرٌ وسأله عن سبب جريه، فقال: سمعت دويًّا شديدًا، وأظن أن السماء تقع على الأرض. جرى الدب بجانبه، ثم جرت معهم الزرافة، ثم كل الحيوانات التي رأت المشهد،
تدور أحداث القصة حول الأميرة بياض الثلج، وكيف حاولت الملكة الشريرة التخلص منها؛ لتجد الأميرة نفسها وحيدة في منتصف الغابة، وتبدأ مغامرتها عند الوصول إلى منزل الأقزام السبعة والتعرف عليهم. فهل استطاعت زوجة الأب الشريرة أن تجدها؟ وما الخُطَّة التي وضعتها للت
هذه القصة إحدى قصص سلسلة تربوية مفيدة, بطلتُها فتاةٌ صغيرةٌ لطيفةٌ ظريفةٌ اسمها «كاميليا», تُقدِّم للأطفال في سِنِّها العبرة وحسن التصرف في البيت والمدرسة والمجتمع.
هذه القصة إحدى قصص سلسلة تربوية مفيدة, بطلتُها فتاةٌ صغيرةٌ لطيفةٌ ظريفةٌ اسمها «كاميليا», تُقدِّم للأطفال في سِنِّها العبرة وحسن التصرف في البيت والمدرسة والمجتمع.