نفش الطاووس المغرور ريشه، وقال للحيوانات التي رحّبت به: «أنا أجمل الحيوانات.. ولا أرضى أن تكونوا أصدقاء لي». فهل استطاع الطاووس أن يعيش وحيدًا مغرورًا بجماله، متباهيًا بروعة ألوانه، بعيدًا عن جميع حيوانات الغابة؟
لينا ودبدوب أفضل صديقين، فهما يقضيان معظم وقتهما معًا. في يوم عيد ميلاد دبدوب، لم تقضِ لينا أي وقت معه، فحزن دبدوب، وقرر أن يحتفل بهذه المناسبة بطريقته الخاصة، إلا أن لينا كانت قد خططت لمفاجأة لم يتوقعها دبدوب، فيا تُرى ماذا كانت هذه المفاجأة؟
ما أجمل أن تحلق وتطير مثل العصافير! كانت هذه أمنية لينا، ففكرت لتحقيق ذلك أن تستعين بالطائرة الورقية التي أهداها لها جدها، ولكن مَنْ هو الشجاع الذي ستجرب فيه لينا تجربتها في الطيران؟ وهل ستنجح التجربة؟
تروي لنا هذه القصة حكاية طفل يشعر بالسعادة؛ لأنه يستطيع أن يفعل أمورًا كثيرة يشعر فيها بالمتعة والمرح، ولكنه في النهاية يتمنى أن يصبح كبيرًا، تُرى لماذا؟
لينا ودبدوب صديقان لا يفترقان أبدًا، ولكن عندما ركبت لينا الحافلة لأول مرة بمفردها، كان الارتباك واضحًا عليها، نزلت لينا في المحطة الصحيحة، ولكنها نسيت دبدوب في الحافلة!.. فماذا حدث مع دبدوب؟ وهل وجدت لينا صديقها في نهاية القصة؟
لينا تحب دبدوب، فهو بالنسبة لها أجمل لعبة في العالم، إلا أنها لا تتعامل معه برقة، وهذا يزعجه كثيرًا، فيقرر أن يجعل لينا تتذوق كل ما يعانيه منها. لينا في حالة ذهول تام. تُرى هل ستدرك لينا معاناة دبدوب وتتعلم أن تكون رقيقة معه؟ هذا ما سنعرفه في هذه القصة ال
قرر القميص الأحمر أن يترك مهمته ويبحث عن الحرية؛ فراح يتطاير مع السروال والجوارب، إلا أن شيئًا غيَّر له رأيه. فماذا كانت مهمة القميص الأحمر؟ وما الشيء الذي غيَّر له رأيه؟
كان جحا يجلس كل يوم في الطابق العلوي من منزله ليقرأ الكتب المفيدة، فتحدى رجلٌ الناسَ أن يُخرج جحا عن عادته اليومية، فذهب الرجل إلى جحا في يوم شديد الحر طالبًا منه المساعدة، واستطاع أن يُنزل جحا من الطابق العلوي، ولكن جحا لم يلاحظ عليه فقرًا ولا عَوَزًا، ف
شعرت سمسمة بالملل من كثرة اللعب، فخرجت تتجول في أنحاء المنزل تغني وتضحك، وأيضًا شعرت بالزهق، فذهبت إلى جدها وقالت: أريد لعبة جديدة كل يوم، قال جدو: أعرف لعبة جديدة كل يوم، فما اللعبة الجديدة التي قصدها جدو؟ وهل أعجبت اللعبة سمسمة؟