هذه القصة درس عملي يؤكد لنا أن مَن فرط في بيته أو في أرضه يفرط في كل حياته، حيث تضرب العجوز مثالًا يُحتذى في الدفاع عن كوخها الصغير، وكيف أنها استطاعت أن تحافظ على حقها بحكمتها ومنطقها.
كانت هناك ضفادع تعيش في سلام وأمان، ولم تكن الضفادع تخاف من الغزلان ولا من الطيور ولا من الأرانب، وفي يوم من الأيام شعرت بعض الضفادع باهتزازات خفيفة، فقفزت جميعًا إلى البحيرة دون أن تعرف ما هو الخطر القادم، وبعد لحظات ظهرت عشرات الفيلة تهز الأرض بشدة وهي
كانت عائلة الضفادع تعيش في حب وسعادة، حتى أتى ثور معجب بنفسه، عندما يمشي ينفخ صدره، ويضرب الأرض بحوافره، فتهرب الضفادع لتَقِيَ نفسها من هذا الثور المزعج، إلا ضفدعًا واحدًا اسمه صغرون، أراد صغرون أن يكون ضفدعًا قويًّا يخاف منه الثور المتعجرف، فما الفكرة ال
تحكي هذه القصة عن طائر ماء بَنَى عُشه قريبًا من بركة ماء كبيرة، ولكن هذا الطائر قد هرم، ولم يعد قادرًا على مطاردة السمك وصيده، ففكَّر في حيلة رأى فيها الحل لمشكلته. فما هذه الحيلة؟ وهل نجحت؟ وماذا حدث مع الطائر في نهاية القصة؟
نفش الطاووس المغرور ريشه، وقال للحيوانات التي رحّبت به: «أنا أجمل الحيوانات.. ولا أرضى أن تكونوا أصدقاء لي». فهل استطاع الطاووس أن يعيش وحيدًا مغرورًا بجماله، متباهيًا بروعة ألوانه، بعيدًا عن جميع حيوانات الغابة؟
تحكي هذه القصة عن فأر جائع، خرج من جُحره المظلم ليبحث عن الطعام، شم بحاسته القوية رائحة الطعام على السرير.. إنها بقايا الأكل بين أسنان الطفلة نعيمة وعلى شفتيها.. تُرى ماذا فعل الفأر مع نعيمة؟ وبمَ نصح الطبيب نعيمة؟
تحكي لنا هذه القصة حوارًا خياليًّا بين السلحفاة سلافة والدب والأرنب نبهان وظل الدب، وتبين فائدة الظل والمطر، وتعرض أهمية النظافة، إلى غير ذلك من الدروس المناسبة للطفل بأسلوب مشوق وهادف.
وضَّحت البومة للمرأة العجوز أن هرها مورات ليس هرًّا طيبًا، وهو يأخذ ولا يعطي، وهذا ليس عدلًا، فهو لا يستحقها أبدًا. تُرى لماذا قالت البومة ذلك؟ وماذا فعلت العجوز بعد ذلك مع هرها مورات؟
جاءت أخت هاني الصغيرة إليه وطلبت منه أن يرسم لها عصفورًا، فوافق على الفور لأنه يحب رسم العصافير، ورسم هاني عصفورًا جميلًا يكاد يغرد على الغصن، ثم طلبت الأخت أن يرسم قفصًا حتى تأخذه إلى المدرسة. فهل وافق هاني على طلبها؟ ولماذا؟ وماذا فعلت الأخت بعد ذلك؟