قضى نبي الله نوح عليه السلام 950 عامًا يدعو قومه إلى الإيمان بالله وحده لا شريك له، وترك ما يعبدون من الأصنام، ولكنهم جعلوا أصابعهم في آذانهم ورفضوا دعوته، فأوحى الله إليه أن يصنع سفينة كبيرة، تُرى بمَ عاقب الله تعالى قوم نوح الذين لم يؤمنوا به؟ وماذا حدث
تحكي هذه القصة عن نادر ونديم، نادر طيب القلب، ونديم شرير، في إحدى المرات أخذ نديم شبكة أخيه الجديدة ووضع مكانها واحدة قديمة، وفي يوم من الأيام جلس نادر حزينًا فظهر أمامه رجل ذو لحية بيضاء وقال له: خذ هذه الجرة هدية لك.. فماذا كانت تفعل هذه الجرة؟ وكيف أصب
في ليلة من الليالي أطفأ جحا كل أنوار المنزل، وذهب إلى فراشه لينام باكرًا، فدخل لصٌّ البيت بهدوء لاعتقاده أنه مليء بالمال والجواهر، ولكن جحا لم يكن قد نام بعدُ، فاختبأ جحا في صندوق صغير، فهل وجد اللص المال والجواهر؟ وماذا حدث بين اللص وجحا؟ ولماذا فر اللص
كان جحا يجلس كل يوم في الطابق العلوي من منزله ليقرأ الكتب المفيدة، فتحدى رجلٌ الناسَ أن يُخرج جحا عن عادته اليومية، فذهب الرجل إلى جحا في يوم شديد الحر طالبًا منه المساعدة، واستطاع أن يُنزل جحا من الطابق العلوي، ولكن جحا لم يلاحظ عليه فقرًا ولا عَوَزًا، ف
تساءل الأسد يومًا: هل تعمل رعيتي حبًّا في العمل أم خوفًا مني؟ فأشار عليه الثعلب أن تُجْرَى مسابقة والفائز فيها يُعفى من طاعة أوامر الملك، فأُعجب الأسد بفكرة الثعلب، وفرحت الحيوانات كثيرًا عندما سمعت خبر المسابقة، وبدأت تفكر فيما يمكن عمله حتى تحصل على الج
تتناول سلسلة «لكل حرف قصة» حروف اللغة العربية، مكتوبة بكلمات وجمل بسيطة وبأسلوب قصصي سهل وسلس، كما أنها تُبيِّن مواضع الحرف في الكلمة وكيفية لفظه وكتابته.
رأت الكتب أن صديقها أنطوان يهملها، وأنه لا يفكر إلا بذلك الصندوق، حيث يمضي ساعات أمام الشاشة ينقر على أزراره. تُرى ما هذا الصندوق؟ وما الفكرة التي خطرت لكتاب «روبنسون كروزو»؟ وهل نجحت الخطة التي وضعتها الكتب؟
جلس الحيوانات تحت الشجرة ينتظرون بهدوء أن تسقط ثمرة الخوخ بنفسها، وعندما سمع الحيوانات صوت نواة الخوخ تسقط على الأرض ذُعروا، وملامح الخسارة على وجوههم. تُرى مَن تناول ثمرة الخوخ؟
من شأن قصائد هذا الكتاب أن تجذب الطفل، وأن توسّع آفاق تفكيره ومخيّلته، فتحبّب إليه الشعر واللغة العربية. كما أن مواضيع هذه القصائد هي من اهتمامات مرحلة الطفولة؛ كالفصول، والألوان، والألعاب، والأم، والحيوانات، والغابات، والعائلة، والطيور، والجيران، والأعدا