بطلة قصتنا اسمها أميرة، وعندها تاج أميرة، وتتمنى أن تكون أميرة حقيقية، قالت أمها: الأميرة الحقيقية هي من تملك صفات الأميرة، وتتصرف مثل الأميرة.. فماذا فعلت أميرة؟
كانت (مرمر) تلعب بالمكعّبات الملونة. نظرت إليها ماما فوجدت أنها بَنَتْ برجًا عاليًا بطُولها، ففرحت وصفّقت لها. وفي وقت لاحق، سمعت ماما (مرمر) تصفق وحدها، تُرى لماذا؟
تفاحة وسمسم يلعبان لعبة الأشكال، فيرسمان المربع والمستطيل والدائرة والمثلث، ومنها تخرج رسوم كثيرة، وأهم هذه الرسوم ما يظهر في آخر صفحة.
يحدثنا هذا الكتاب الرائع عن حقوق الأطفال بأسلوب مبسط ورسومات غاية في الروعة، فكل أطفال العالم لهم حقوق، ولهم الحق في معرفة هذه الحقوق والتعبير عنها والتمتع بها.
إنها قصة ساري مع أمه التي التفت إليها فأحس أنها بعيدة عنه فتوجه إليها.. هزّها من ثوبها.. وعندما سألته ما به.. تردد طويلًا قبل أن يسألها: أمي، هل تحبينني؟ ويأتي جواب الأم المعتاد، ولكن بأسلوب جديد.
ألقى الغراب عِقْد المرأة الذي سرقه في جحر الثعبان، وأتى أصحاب العِقْد لكي يخرجوه فقتلوا الثعبان، فصفق الغراب بجناحيه طربًا. تُرى لماذا فعل الغراب هذا؟ ومَن صاحب هذه الفكرة؟
كانت عائلة الضفادع تعيش في حب وسعادة، حتى أتى ثور معجب بنفسه، عندما يمشي ينفخ صدره، ويضرب الأرض بحوافره، فتهرب الضفادع لتَقِيَ نفسها من هذا الثور المزعج، إلا ضفدعًا واحدًا اسمه صغرون، أراد صغرون أن يكون ضفدعًا قويًّا يخاف منه الثور المتعجرف، فما الفكرة ال
سنعيش في هذا الكتاب مع قصتين:
القصة الأولى تحكي لنا عن ثعبان أصبح عاجزًا عن الصيد، فلجأ إلى حيلة حتى يحصل على غذائه يوميًّا. تُرى هل نجح في حيلته؟
أما القصة الثانية، فتحكي لنا عن لِصَّيْنِ، كان غباؤهما سببًا في تسليمهما إلى الشرطة لينالا جزاءهما.
بطلة قصتنا اسمها أميرة، وعندها تاج أميرة، وتتمنى أن تكون أميرة حقيقية، قالت أمها: الأميرة الحقيقية هي من تملك صفات الأميرة، وتتصرف مثل الأميرة.. فماذا فعلت أميرة؟