يحب تامر الجلوس في حضن أمه، ولكن عندما أصبح بطنها كبيرًا كالبالون، لم يبقَ هناك مكان ليجلس فيه. فكر تامر أن يبحث له عن أم بديلة تكون أفضل من أمه، هل يختار فيلة أمًّا له أو ربما سمكة أو تنينًا طائرًا؟ هذا ما ستعرفه في هذه القصة الجميلة.
إنها قصة ساري مع أمه التي التفت إليها فأحس أنها بعيدة عنه فتوجه إليها.. هزّها من ثوبها.. وعندما سألته ما به.. تردد طويلًا قبل أن يسألها: أمي، هل تحبينني؟ ويأتي جواب الأم المعتاد، ولكن بأسلوب جديد.
ثلاث صديقات يعشن في عقل أمينة، ودائمًا ما تكون سعيدة عندما تكون معهن خلال يومها.. وفي إحدى الليالي عندما نامت أمينة اختلفت الصديقات الثلاث على مَنْ منهن الأهم في حياتها! فاتفقن على أن تتغيب واحدة منهن عن العمل في عقل أمينة يومًا فيظهر تأثير هذا الغياب.. ت
تكشف هذه القصة عن فكرة أسطورية مفادها أن كل الكائنات والأشياء لها روحها، ولها حياتها الخاصة وعالمها المغلق، بل هي أمم، سواء كانت مرئية وضئيلة، أو مجهرية خفية لا تراها العين المبصرة.
تكشف هذه القصة عن فكرة أسطورية مفادها أن كل الكائنات والأشياء لها رُوحها، ولها حياتها الخاصة وعالمها المغلق، بل هي أمم، سواء كانت مرئية وضئيلة، أو مجهرية خفية لا تراها العين المبصرة.
الفيل «بان» والأرنب «سهام» صديقان حميمان، رغم أن حجميهما مختلفان، ذات يوم، نشب بينهما شِجار حول مسألة بسيطة؛ لذا توقفا عن اللعب معًا. في المساء، جاءت جِنِّيَّةٌ وأعطتهما جرعة سحرية، تُرى ماذا حدث بعد أن تناول الصديقان الجرعة السحرية؟
بابا أهم شخص في حياة ميمي، إنه بالنسبة لها أعظم أب في الوجود، فهو خفيف الظل رشيق وقوي، حتى جاء اليوم الذي مرض فيه بابا. تُرى هل تصرفت ميمي بمسؤولية وساعدت أباها على سرعة الشفاء؟
ذهب كريم مع أبيه لأداء صلاة العيد، وبعدها اصطحبه أبوه معه لشراء خروف العيد، وبدأ كريم يسأل أباه بعض الأسئلة: لمَ هؤلاء الناس جميعًا يشترون خروفًا مثلنا؟ ولماذا لم يأت جدو من الحج لكي يحتفل معنا بالعيد؟ وماذا يفعل الناس في الحج؟