عادل يشعر بحاجته المستمرة إلى اللعب مع الأصدقاء، ويبكي عندما يبتعد عنهم. تأخذه والدته إلى المكتبة بانتظام، فيتعلق بالكتاب، ويجعله صديقه الذي لا يفارقه.
هذه القصة إحدى قصص سلسلة تربوية مفيدة, بطلتُها فتاةٌ صغيرةٌ لطيفةٌ ظريفةٌ اسمها «كاميليا», تُقدِّم للأطفال في سِنِّها العبرة وحسن التصرف في البيت والمدرسة والمجتمع.
هذه القصة مبنية على خط قصصي بسيط للغاية، وعلى موضوع قريب من عالم الطفل، وتعتمد على بنية الجملة البسيطة القصيرة، وتتخذ من استراتيجية التكرار وسيلة لمساعدة الطفل على تذكر الكلمات.
اشترى حبيب ثياب العيد، ووضعها تحت مخدته، ثم راح ينتظر طلوع فجر العيد، ولكنه نام وبدأ يحلم. تُرى ما الذي رآه حبيب في حُلمه؟ وماذا فعل عندما صاح الديك صباح يوم العيد؟
آرثر فيل إفريقي جميل، ذهب إلى المدينة ليبحث عن عمل ويطعم عائلته، وفي رحلة بحثه عن العمل عرض عليه رئيس عمال أن يقوم بنقل قضبان الحديد بمساعدة خرطومه، ولكن خرطومه أصيب بجُرح لم يستطع معه إكمال هذا العمل، فبدأ في البحث عن عَمَلٍ آخر يناسبه، وصل آرثر إلى مرآب
خرج راجح من بيته كعادته في طريقه إلى مدرسته، ولكنه كان قد نسي أن يكتب فروضه ويحفظ دروسه، فقرر أن يذهب في نزهة إلى الحديقة العامة. فمَن قابل راجح في الحديقة؟ وماذا كانت تصنع؟ وما الذي أدركه راجح في نهاية القصة؟
هذه إحدى قصص مجموعة «يوميات الدودة ممدودة»، وهذه المجموعة تتضمن ست قصص تثقيفية تعليمية هادفة في آنٍ واحد، يتعرف الطفل من خلالها على حياة الحشرات ويتفاعل مع بيئتها الطبيعية، كما أنه يستطيع استخلاص العبر لتصبح جزءًا من سلوكياته الطبيعية.